الصورة: عن الشبكة.

شح سيولة، وغلاء أسعار.
وشكلها القصة مازال مستمرة، ومع هذا، وبجد متفائل بإن غدوة تتحسن الأمور، وتنزاح الغمة، وتنعنش البلاد، لأن ربي من أسمائه العادل، الرحمن، الرحيم.
شح سيولة، وغلاء أسعار.
بعد اجتماع عائلي، قررنا التخلي عن الأمور الثانوية، زي الطلعات، والاكل في المطاعم، وشراء بعض المواد الغذائية زي النيوتيلا، وزبدة الكاكاوية.

استمر في القراءة “ثلاجة – دولاب”

قرار فؤض رسوم على عقود الزواج

كيف الحال.. بجد حاولت نفهم القرار 194 لسنة 2017 الصادر عن الحكومة الليبية المؤقتة، بتقرير رسوم على عقود الزواج. فقريته أكثر من مرة، وعاودت قريت باش نفهم مافهمتش.

وتأكدت إن الموضوع ماليشي علاقة بالموضوع اللي صادر فيه القرار، وإن الحكومة في تركينة، والمواطن الغلبان في تركينة. وإن الموضوع شكلها صفقة ولا غير كيار في حد بيتزوج أجنبية، لانه أكيد مش تشجيع للزواج من الليبيات.

ولا كيف انت بتدعم حاجة، تمشي تاخد فلوس منها. يعني اللي بيتجوز يدفع ولا ياخد؟؟؟!!!؟؟؟

استمر في القراءة “تعليق.. قرار تقرير رسوم على عقود الزواج”

%d8%b9%d8%b5%d9%8a%d8%a7%d9%86

في الوقت التي تتردد فيه الكثير من الدعوات للعصيان المدني في ليبيا، وتحديد الـ27 من نوفمبر الجاري، بداية لهذا الاعتصام، دون تحديد أجلٍ له، أو حتى يتم الاستجابة للمطالبات المتمثلة في: توفير الأمن والآمان – توفير السيولة – دعم الدينار الليبي – أسعار السلع التموينية،……، وهي تتفق في بعضها مع مطالبات الشعب السوداني، الذي مازال مستمراً في اعتصامه الذي بدأ في ذات التاريخ.

لكن تاريخ 27 نوفمبر، جاء ولم نرى مظاهر واضحة لهذا العصيان في وسط العاصمة طرابلس، أو المدن الليبية الأخرى، بالرغم من قيام البعض بالخروج والتظاهر في أعداد قليلة، وقيام بعض المؤسسات بإعلان توقفها عن العمل.

وبشكل عام، لا نستطيع القول إن العصيان المدني نجح في ليبيا.

استمر في القراءة “تعليق.. لماذا نجح الاعتصام في السودان وفشل في ليبيا”

ترامب

لم يكن ضمن اهتماماتي، أبداً، متابعة حدث الانتخابات الرئاسية الأمريكية، حتى عندما دعانا الصديق “ستيوارت” لحضور المتابعة التي يقيمها في منزله، في 2008، لم أرى من الضروري الذهاب والمشاركة في حدثٍ لا أرى فائدة منه، بالرغم من إصرار “ستيوارت” على الحضور، وإعطائي محاضرة عن السياسة الأمريكية وتأثيرها في العالم.

لم ينجح “ستيورات” ونجح الشارع الليبي.

هذا باختصار مع حدث خلال الانتخابات الرئاسية الأمريكية الأخيرة، فانشغال الشارع بهذا الحدث، وتفاعله مع المناظرات، وتصريحات المرشحين؛ هيلاري كلينتون، ودونلاد ترامب، وانشغال مواقع التواصل الاجتماعي، دفعني، وبقوة، للمتابعة والبحث.

برغم من تقدم “هيلاري” في مرحلة، إلا أن مؤشر “ترامب” كان يصعد بهدوء، وثقة، حتى حانت قفزته الكبرى.

الشارع الليبي، كان يتوقع فوز “هيلاري كلينتون”، نظراً للعمل الإعلامي الكبير الذي رافقها، والتي عمل على استغلال تصريحات منافسها، وتصنيفها كتصريحات تدعو للكراهية، الأمر الذي أوجد قاعدة لقبول خسارة “ترامب”. خاصة تصريحاته حول ليبيا.

لكن يبدو إننا نسينا إن الشارع الأمريكي هو من بيده الاختيار، لا نحن، ولا الإعلام، وهكذا قرر الشارع الأمريكي، اختيار “دونلاد ترامب” لأنه عبر عنه، وعن امتعاضه من المهاجرين، والمسلمين، وأن المرأة لا تختلف عما قاله مرشحه الرئاسي.

وتناسينا، إن السياسة الأمريكية، أمر يختلف عمن هو الرئيس.

كم يضايقني الاستخدام المفرط لصور الأطفال اللاجئين، والمهجرين، والمحتاجين، وانتشارها، وإعادة نشرها عبر منصات التواصل الاجتماعي. ولا أعرف ما الذي يراد من خلال هذا الابتزاز العاطفي؟ الذي يمارس من خلال نشر هذه الصور.

%d8%b7%d9%81%d9%88%d9%84%d8%a9

الطفل إنسان كامل، من الواجب احترامه، وتقديره، لا أن يتحول إلى مادة للاستجداء، أو لجمع التعاطف، وحصد الإعجاب. إنا بهذه الممارسات نفقده براءته، ونرفع عنه حجاب العفوية، والبساطة.

لنحاول أن نكون أكثر مسؤولية، وأمانة، وألا ننجر وراء سيل الصور الذي يستغل هذه الطفولة من أجل تمرير مخططٍ ما، أو كسب تأييدٍ، أو حصد تبرعات.

أعيدوا للطفولة صورتها الحقيقية، واتركوهم يلعبون، وينطلقون، لا تترصدونهم بعدساتكم، ولا تحبسونهم في إطار ورقي أو رقمي. دعوا ابتساماتهم تتحول إلى ضحكات. فهم حتى في أحلك الليالي يحلمون بالعصافير، والنور.

وبدل عرض الصور ومشاركتها ونشرها، لنعمل ما يمكننا من أجل ضمان حقوق هؤلاء الأطفال، وتوفير حياة كريمة، تفتح الطريق أمامهم لغد أفضل.

تعليق

عن الشبكة
عن الشبكة

طرابلس باتك.

بيبدو فيها مسح من تاجورا، وتعالى جاي.

طرابلس خلاص، بيصيرلها زي بنغازي.

الدق قريب، وتوا روحكم.

أتعجب من قدرة احتمال المواطن الليبي في طرابلس، وهو محاصر بهذه الدعاية من جميع الاتجاهات، إضافة لغلاء الأسعار، وشح السيولة، وضيق الحال.

هذه القدرة، عجبت في قراءتها، فهل هي تحدي؟ لذا مازالت الحياة مستمرة، والأعراس وحفلات الزواج في كل مكان. أم هي استسلام؟، فلم يعد من المجدي عمل شيء، فالكثير ليس لهم من مكان يلجأون إليه، لذا فهم في انتظار ما تأتي به الأيام. أم لا هذا، ولا ذاك؟ وكأن لسان حال ساكن طربلس يقول: اللهم جنبنا الفتن، ما ظهر منها وما بطن.

في طربلس الكثير من المواقف تبدلت وتغيرت اجتماعياً، وعلى صعيد الحراك الشعبي، لم يعد ثمة ثقة أو رابطة قوية بين المواطن ومن يمثل منظومة الحكم. طرابلس عانت، ولا زالت تعاني، وندعوا الله أن يبعد عنها كل مكروه.

*

حفظ الله ليبيا.

تعليق

أرشيفية عن الشبكة
أرشيفية عن الشبكة

قبل يومين استمعت عبر جهاز الراديو (الإذاعة المسموعة) خلال متابعتي لأحد القنوات، إعلان دعائي لأحد الشركات التي تقوم بإنتاج الأكياس الورقية. وبعيداً عن طريقة عرضه المستهلكة، ما جعلني أتوقف لكتابة هذه السطور هو محتواه.

نعم المحتوى، فلقد ركز الإعلان الدعائي على الجانب الجمالي لها وبعض الميزات الفنية الأخرى فقط، مجرداً هذا من حقيقتها، كونها كأكياس ورقية هي أحد الطرق للمحافظة على البيئة، من خلال؛

تقليل استهلاك الأكياس البلاستيكية، والتي لا تنتهي مع الوقت في الطبيعة.

أعادة تدوير الورق، وبالتالي المحافظة على الغابات.

الأكياس الورقية تتحلل في البيئة خلال شهر.

على العكس من الأكياس البلاستيكية، الأكياس الورقية لا تحتوي على مواد ضارة قد تنتقل للأغذية التي تحتويها، أو التي تنقل من خلالها.

وهذا لا يعني أنه لا توجد سلبيات للأكياس الورقية، قد تعيق استخدامه، أهمها عدم مرونته مقارنة بالبلاستيك، لكن فيما يخص البيئة، فهو صديق لها ومحافظ عليها، في وقت ترتفع فيه الأصوات بضرورة المحافظة على البيئة، من مصير مجهول قد يودي بالأرض.

#أنا_أدون

تعليق

الفطرة هي المصطلح المحلي لـ(زكاة الفطر)، وهي تخرج مع نهاية شهر رمضان المبارك، توسعة على الفقير والمحتاج لينعم ببهجة العيد، وبها يرفع الصيام للمولى عز وجل.

هذا العام كان لزكاة الفطر أمر مختلف، فهي تزامنت مع أزمة السيولة، التي تمر بها البلاد منذ بداية العام، والتي لم تستطع الحكومات الليبية الثلاث حلها، رغم الوعود بتوفير السيولة قبل دخول الشهر المبارك. ورغم عدم حلها حتى اللحظة لكن المواطن تعامل مع الوضع بما يمكنه.

أزمة السيولة والفطرة كانت موضوعاً غنياً على مواقع التواصل الاجتماعي، فمن باحثٍ عن فتوى لإخراجها كشيك مصدق، إلى من قال بإمكان تأخيرها لمن لا يملك السيولة.

استمر في القراءة “الفطرة”

كثيراً ما يتردد عن سلبية الشباب العربي، وحالة الاستلاب الثقافي التي يعانيها، الأمر الذي أبعده عن واقعه، وانفصاله عن ما تعيشه الأمة من أزمات وتحديات، وما يطرأ على المجتمع من تغيير وتبدل في القيم والثقافة، وجعله فريسة سهلة لأصحاب التيارات والتوجهات الفكرية والسياسية.

لكن الوضع ليس بهذا السوء، في ظني. والدليل المبادرات التي الشبابية الكثيرة التي نراها ونلمس أثرها من حولنا. وإن كان أكثرها يتركز على الأعمال الخيرية، وهو ما تسمح به المساحة الممنوحة لهم.

قمرة

قــمــرة، مبادرة أطلقها المبدع “أحمد الشقيري”، وتهدف إلى منح الشباب العربي الفرصة للتعبير أفكاره، وأرائه في القضايا التي يعيشها المجتمع العربي، وهو جزء منها، في شكل منافسة يتم استعراضها من خلال مجموعة من الفيديوهات المسجلة خلال شهر رمضان المبارك لهذا العام، في مجموعة من المحاور. ولقد عكست هذه المقاطع المصورة؛ في شكل مشاهد تمثيلية أو إرشادية، أو كرتونية، أو تصويرية، فهم الشباب العربي للكثير من القضايا، وتحليها، وسبرها، والوقوف على أسبابها الحقيقة. كما وقدمت هذه الفيديوهات ما يملكه هذا الشباب من إبداع، في ابتكار سيناريوهات ومبادرات قدمت القضايا بشكل مجرد وواضح بعيداً عن التعصب، أو الانحياز. ودعم هذا الإبداع، تمكن الشباب المشارك من أدواته الفنية، على مستوى التصوير، والمونتاج، أو على رسم وتحريك الكرتون، وأيضاً تنفيذ أعمال غنائية هادفة، بأصوات وألحان جميلة.

قــمــرة، منحتنا فرصة لمعرفة حقيقة ما يملكه شبابنا، وما يستطيعه في حال حصوله على الفرصة، أو منحه الثقة ليبدع ويتألق، وإن مسألة الإمكانيات مسألة نسبية.

شكراً قمرة.

شكراً أحمد الشقيري.

شكراً شبابنا العربي.

شكراً لكل من ساهم في هذا المشروع.

هذه دعوة لمتابعة حلقات المسلسل الكرتوني (يوميات قمر)، وهو مسلسل من إنتاج (يوميات رسامة ليبية)، والتي يمكن مشاهدتها من خلال الصفحة الخاصة باليوميات على الفيسبوك.

يوميات قمر

الحلقات تحكي وقائع يوميات شهر رمضان الكريم للمجتمع الليبي، أفراد وأسرة، وكيف يعيش لحظات هذه الشعيرة الدينية، من خلال العادات والتقاليد والموروث الاجتماعي. فالشخصيات بسيطة، والحوار سهل وبعيد عن التعقيد، مأخوذ من الكلام اليومي. أما الإسقاطات والنماذج، فهي مما يقابلنا كل يوم في الحياة.

على الصعيد الفني، العمل على مستوى من الاحترافية، والجودة، ويجعله بحق جديراً بالمشاهدة.

ليبيا في سيرة ملك

 

كالعادة لم أتمكن من متابعة عرض قناة الجزيرة للشريط الوثائقي (الملك إدريس)، وانتظرت حتى تمكنت من مشاهدة عبر اليوتيوب، حيث من بعد قمت بتحميله وإعادة مشاهدته قبل أيام قليلة.

الشريط الوثائقي، عمل وجهد جيد، عكس احترافية الجزيرة الوثائقية في تقديمها للمعلومة التاريخية، من خلال عرض تاريخي، مدعم بالتشخيص، والصور والوثائق في سيناريو محبوك ينتقل بطريق سلسة بين ضيوف العمل من مختصين في التاريخ الليبي، أو معاصرين وصانعين للقرار في ذات الفترة.

بدأ الشريط بعرض تاريخي العائلة السنوسية ووصولها إلي ليبيا، وبروز قياداتها المهمة، حتى ظهور شخصية (إدريس السنوسي)، في رصد لأهم ملامح شخصيته، وتطورها التاريخي، وخطواته التاريخية التي كانت باجتهادٍ شخصي منه –كما أشار الشريط-، وما صاحبها من حراك، وصولاً لإعلان استقلال ليبيا، وفترة الحكم الملكي التي امتدت من 1951 حتى 1969. وقوفاً عند أهم المحطات في تاريخ ليبيا ما بعد الاستقلال.

وبالرغم من التفصيل في محطات الملك والتاريخ الليبي، جاءت الفترة الأخيرة من حياة الملك سريعة ومبتسرة.

  استمر في القراءة “ليبيا في سيرة ملك”

أنهم يقطفون الطفولة باكراً

صدمتني بشاعة الصور التي تم تداولها عبر شبكات التواصل الاجتماعي، حول مقتل الطفل “إيهاب المعداني”. فهذا الطفل الذي سلبت حياته من أجل المال -كما يتداول-.

والطفل “إيهاب” ليس الأول، فقد سبقه أطفال تم خطفهم من أجل فدية مالية، وثمة أطفال على قائمة انتظار. هذه الظاهرة الخطيرة تعكسةدرجة ما وصل إليه الخارجون عن القانون إليه، فبعد أن كان الخطف موجهاً للبالعين من شباب، وشيب، توجه الآن للأطفال، كونهم يدركون مقدار تأثيرهم.

أما أطفال “الشرشاري” فهم يعكسون الوضع البائس الذي تعيشه ليبيا، ومقدار ما وصل إليه المستوى الأخلاقي للمجتمع الليبي، الذي لم يتخذ موقفاً حقيقياً من هذه الحادثة، وغيرها من الحوادث، وظل ضميره حبيس ثلاجة الخوف مجمداً، ومخدراً.

*

حفظ الله ليبيا

تعليق.. على قانون الإعلام

 

صدر خلال المدة القريبة الماضية، قرار بشأن تشكيل لجنة لإعداد قانون الإعلام برئاسة الأستاذ “خالد نجم” وبمشاركة مجموعة من الأسماء المهمة في المشهد الإعلامي، والفني والأدبي في ليبيا.

وأسمح لنفسي في هذا التعليق، التوقف عند مجموعة من الملاحظات:

– ضرورة تحديد المصطلحات، وتخصيصها وتوصيفها، بعيداً عن هلامية المشهد، خاصة مصطلح (إعلامي) الذي جرد من معناه وقيمته.

– تحديد وسائل الإعلام، وطبيعتها، ومسؤولياتها.

– تحديد العلاقات بين وسائل الإعلام المختلفة.

– ومن المهم أيضاً، توسع دائرة هذا القانون بما يتناسب مع متطلبات العصر، وحاجة الإعلام الجديد، والإعلام الاجتماعي.

– وهذا يشمل: المواقع الإخبارية، وصفحات التواصل الإخبارية، وتطبيقات الهواتف الإخبارية.

– ماذا عن الصحافة الإلكترونية؟ وتصنيف العاملين بها.

– وكيف سيقرأ ويصنف هذا القانون التدوين والمدونات، والمدونين؟

– موقفه من صحافة المواطن!.

#أنا_أدون

تعليق.. حكومة التحديات

 

لا يخفى عن المتابعين الفرحة التي استقبل بها المواطن الليبي، وأهالي طرابلس بشكل خاص، دخول حكومة الوفاق، الأمر الذي رافقه حراك شعبي تلقائي، مرحباً ومستبشراً.

فالمواطن الذي قلبه القلق لخمس سنوات، عاشها مرة وعصية، وتحمل فيها الكثير من ضغط القتال والحاجة، كان يبحث عن كوة يتنفس من خلالها، ويسمح لخط النور البعيد بالدخول.

وشهدت الأشهر الستة الماضية، تصاعداً سريعاً لوتيرة القلق، من خلال مجموعة من المؤشرات، تمثلت في الارتفاع المطرد لسعر صرف الدولار في السوق السوداء، وكنتيجة مباشرة ارتفاع أسعار المواد الغذائية والدواء، رافقها نقص في الدقيق وارتفاع لسعر الخبز*. ثم ومع نهاية السنة الماضية، شح السيولة في المصارف.

المواطن الليبي، وهو يقف بالساعات منتظراً، الذي يأتي، وقد لا يأتي، وهو الواقع. جعله يرى في حكومة الوفاق العصاة السحرية التي بإمكانها تغيير الصورة الباهتة للواقع، وتلوينها ونثر البهجة على الجميع. وهو التحدي الحقيقي لحكومة “السراج”، والذي عليها التركيز والعمل باتجاهه، وإلا وجدت المواطن يضعها في ذات خانة ما سبقها من حكومات، عجزت عن تحقيق طموحاته، وتلبية حاجاته.

استمر في القراءة “تعليق.. حكومة التحديات”

تعليق.. مجلس رجال الأعمال والسيولة

  في تسجيل مرئي لبيان مجلس رجال الأعمال الليبيين، حول نقص السيولة، بسبب سحبهم لحوالي 24 مليار دينار ليبي من المصارف؛ نفى المتحدث في هذا البيان ما جاء في تصريحات وسائل الإعلام وما صدر عن مصرف ليبيا المركزي حول الموضوع، وأن ما يثار حولهم –أي رجال الأعمال الليبيين- هو افتراء، وأن هذه الـ24 مليار دينار، هي مدخرات الليبيين وتم سحبها من المصارف، بسبب الوضع الذي تمر به البلاد.

وفي هذا التعليق سأتوقف عن جملة الختام، من أن الـ24 مليار ما هي إلا ودائع الليبيين تم سحبها للاحتفاظ بها خارج المنظمة المصرفية. وهو تبرير أو تحليل غير منطقي؛

استمر في القراءة “تعليق.. مجلس رجال الأعمال والسيولة”

قالب: Baskerville 2 بواسطة Anders Noren.

أعلى ↑